الرجوع إلى الرئيسية

آخر الأخبار

المناخ_يهم- حقائق وارقام - 5
يعمل اتفاق باريس وفق دورة مدتها خمس سنوات تهدف إلى اتخاذ إجراءات مناخية متزايدة الطموح. وتُعد المساهمات المحددة وطنياً (NDCs) الأداة الأساسية لتعزيز الطموح المناخي، وهي خطط وطنية للمناخ توضح كيف ستخفض الدول انبعاثات الغازات الدفيئة وتتأقلم مع آثار تغير المناخ. تساعد المساهمات المحددة وطنياً الدول على تحديد الأهداف والجداول الزمنية والإجراءات عبر القطاعات ذات الأولوية مثل الطاقة، والنقل، والبنية التحتية، والزراعة، والمياه، والصحة، والسياحة وغيرها. وفي نهاية المطاف، من خلال مراجعة المساهمات المحددة وطنياً كل خمس سنوات، يمكن للدول أن تضع اقتصاداتها على مسار لتحقيق صافي انبعاثات صفري بحلول عام 2050.
هل تعلم؟ وضعت الجيل الأول من المساهمات المحددة وطنياً العالم على مسار يؤدي إلى زيادة متوسط درجات الحرارة العالمية بمقدار 3.7 درجة مئوية. أما الجيل الثاني من هذه المساهمات فقد خفض هذا المسار إلى 2.7 درجة مئوية. ومن المتوقع أن يُعلن عن الجيل الثالث بحلول نهاية عام 2025، مع تزايد الدعوات للدول لملاءمتها مع الحد البالغ 1.5 درجة مئوية.
The Paris Agreement works on a five-year cycle of increasingly ambitious climate action. The primary instruments for ratcheting up climate ambition are Nationally Determined Contributions (NDCs). These are national climate plans that detail how countries will reduce greenhouse gas emissions and adapt to climate impacts. NDCs help countries identify targets, timelines and actions across priority sectors such as energy, transport, infrastructure, agriculture, water, health, tourism and more. Ultimately, by revising NDCs every five years, countries can put their economies on a pathway towards net-zero emissions by 2050. Did you know: The first generation of NDCs put the world on a pathway to a 3.7°C increase in global average temperatures. The second generation of NDCs brought this down to 2.7°C. The third generation is expected by the end of 2025, with calls growing for countries to align them with the 1.5°C limit.